فيلم أنا القبطان للمخرج الإيطالي ماتيو غاروني
حتى لو كانت التيمة متكررة يجد لها المخرجون المبدعون تخريجات تبهرنا، وهذا ما فعله غاروني في فيلمه هذا بحيث كسر قساوة مسار شخصيته الرئيسية وهو في ذروته بمشاهد شاعرية عبارة عن أحلام لهذه الشخصية نحلق فيها في فنطازيات تعبر عن دواخل الشخصية وتستجلي استيهاماتها.